فــداكـ أب ـــي وأ م ـــي يارسول الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بعد يوم واحد من
إعلان فشل إغتيال الرسام الدنماركي عليه لعنة الله


تنشر عدة صحف
دنماركية رسومات مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم


فهل أدركتم كم
ستنتقمون من عدوكم وتثأرون من شاتم نبيكم فيما لو أحسنتم فرض الحصار


ومقاطعة بضائعهم؟! ولكم في الأسواق ألف بديل وبديل عمّا ينتجونه ويصدرونه
إلينا. وليكن لنا

أسوة حسنة في ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة إذ أسلم، وكان
أهل مكة يشترون الحنطة من قِبَله

في نجد، فاستشعر دوره ومسؤوليته تجاهَ
دينه مع قوم يحارِبون نبيّه، فأقسم لهم بالله: “والله يا

أهل مكة، لا
تأتيكم حبّة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله”.




فهذا واجبنا يا
محبيّ رسول الله، ممتثلين أمره فيما أخرجه أبو داود والنسائي بسند

صحيح:
“جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم”.

وهذا اخواني رمز بضائع
الخنازير بعدما غيرو اغلب رموزهم


من اجل نصرة الرسول عليه الصلاة
والسلام ..
ومن اجل عزة رمز الأمه الاول ..
ومن اجل هز اقتصاد الخنازيز
..
وانطلاقا من مبدأ محبتة رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
نواصل دعمنا
لمقاطعة الدنمارك اقتصاديآ
وحيث انهم تكبدو الخسائر فقد غيروااا رمز تصديرهم
للمنتجات الى الرمز الجديد
Eu(000076
صنع في الاتحاد
الاوربي




امست معانى النصر من كلماتى ... لأذب عن عرض الرسول
بذاتى
أحمى الرسول بما ملكت منافحا ... بالشعر اكتبه على الورقاتي
البدر يسمو
فى السماء بعزة ... والشمس ساطعة بلا طاقاتي
والكلب ينبح لا يضر سماءنا ...
والافك سوف يصيبكم بثباتي
لا لن يضر نبينا بحديثكم ... بل زاد قدرا عالى
الطبقاتي
يفدى النبى محمد كل الورى .... هو مرسل الرحمن بالاياتي
نحرى بنحرك
يا محمد إننى ... متلهف للقائكم بمماتى
عرضى بعرضك يا نبى مليكنا ... حان الوقوف
لعرضكم بثباتي
يا فرحة الدنيا المليئة حينما ... هل الحبيب وصاحب
البركاتي
سقطت رماح الكفر عند قدومه .... واستبشرت فى مجده أبياتي
فلربما غصن
الارئك بلينه .... يثنى المبارز يسقط الراياتي
ولربما موت الكريم مخوفا ....
للقوم اثر وفاته بهباتي
ومؤكد سب الرسول يزيدنا ... حبا له ولديننا
بحياتي
هذا الحصاد وزرعكم هو شوكة .... زادت فؤادى للنبى صلاتي

يامن ترك
المقاطعة عد وقاطعهم فإنهم عباد بقر

لأن أموت جوعا خير لي من أن آكل من
طعامهم


اللهم عليك بمن سب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم
أرنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم أرنا فيهم يوما أسودا
ياقوي
ياعزيز